احب شتائم  لينين لأعدائه  , 

حين يشتم كالرعد يشبه  

لاقط   ال ( البيكيا  ) في حواري المحروسة

 وهو يصرخ من جوفه

 ( بيكيا ...بيكيا ) ولايلتفت لأحد . 

هاتفني بصوته الأجش ,

  ( بيكيا ...بيكيا ) , 

 هممتُ أن  ارمي بنفسي إليه من الشبّاك .....

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة